يتوافد على العراق ملايين الزائرين من مختلف دول العالم سنويا، لزيارة المراقد الدينية الشيعية، الأمر الذي يحتم على الدولة مسؤولية حمايتهم، وتوفير مساكن وأسواق تستوعب هذه الأعداد، ما يفتح باب التساؤل واسعا حول حجم الاستفادة الاقتصادية للبلد من هذه الأعداد.